التدوينة الرابعة
بوق الموت (حسن)
أنا هو وهو أنا..
توأمي الضاحك صاحب الظل الخفيف أو المهرج كما يحب أن يدعى..!
خرجنا سوية إلى الحياة.. كان قبلي بعدة دقائق، أي أنه أخوي أخوي أخوي أخوي الكبير :)
ولم يكن لوالدينا سوانا..!
الكل قد سمع عن القصص الطريفة والمآسي التي تحدث مع التوائم اما نحن فمواقفنا غير..!
من المواقف الطريفة التي أذكرها:
عندما نزلنا من المصعد الخاص بفندق أبها لأسبق أخي وأشغّل السيارة، ولحاقه بي بعد دقيقة ليخرج رجل عجوز وهو فاغرا فاه ويسبّح الذي خلقنا، ليرجع إليه أخي ويلحس مخه زيادة بقوله أنا قرينه ولا يراني إلا الشياطين والأموات