فراق
سواد
غربة
امتهان
حزن
هم
ذكرى
دموع
بكاء
كلمات تشمئز منها الأنفس
فلماذا ياروحي تعشقيها
!!!!!!!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
معشوق الشمعة
ضجيج الضجيج
-
سبعون عاما عمر طويل.. أليس كذلك؟ هذا ماشعرت به حينما أغمضت جفن عيني، لأعرف أخيرا ما معنى أن تشيخ وأنت شاب..! ذلك الإختبا... -
أجزمت قبل أن أكتب هذه التدوينة بأن جميع من ينتسبون لكلمة حب هم (مخلوقات غير بشرية)..! ولن ألعنهم هذه المرة بل سأدعو عليهم بال... -
فزعت جدا منها عندما غمزت بعينيها، واتكائها على صديقتها بغنج مفجع..! طرأ على بالي وجه قبيح جدا رغم العيون التي تأسر الأ... -
تمنيت لو كانت بجانبي أنثى حتى أفضفض لها عما بداخلي، من بؤس وشقاء.! لا أجد من مخلوقات الله أحدا يجيد الإستماع للرجال غير الإناث؛ كم كنت أت... -
أمي.. عمري.. فؤادي.. عيناي.. روحي.. أنتي يا أمي.. دمعتي.. حزني.. مأسآتي.. كآبتي.. بعدي عنكـِ أمي.. ابتسامتي.. فرحتي.. سروري.. س...
باركود ضجيج شمعة
للهواتف النقالة
2010 © ضجيج شمعة
هناك تعليقان (2) :
عشقنا الفراق لاننا في كل مرحله نعاشره...
واكتسينا بالسواد لهواناتحت جنحان الظلام..
واغتربنا بدنياعن همسات الاحباب..
وامتهانا قواعد لااساس لها..
واصبحت الدنيا ضيقيتين وفرحتين وكم كدر..نشاطرها باابتسامه احزان مع كل يوم ونرافقها ببلسم الهم..
وذكري الطبين من هم سكنو وحفرو لهم بالطبيب ذكري...ودمعت العيون لذكراهم...وبكت بلااحساس للجروح....
فلذالك نعشق هماستك التى يشمئز منها القلب في حين التفكر...
كلماتي ابت الاالخرروج والتنفس مع تلك الهمسات واسطر اعجابي لكتباتك التى تسقى بماء الذهب فهي تخاطب الحروف وتلامس الوجدان وتتغنى بها الشفايف..
كانت هُنا
عازفة الندى
آرق التحايا...
عازفة الندى ونفحات الضباب
تعليقك هو مايجب أن ينقش فوق قمم الأهرامات ويسطّر بماء الذهب وينثر فوق رياحين وادي النبلاء..
تحية لرشاقة كلماتك..
إرسال تعليق